منذ شهر واحد
رغم الضغوط المعيشية العنيفة والجراح الناجمة عن انعدام الثقة، لا تزال إيران تزخر بطاقة بشرية وشبابية وإبداعية هائلة، فضلا عن رصيد اجتماعي متين.
أواخر سبتمبر/ أيلول 2025 أعادت بريطانيا وفرنسا وألمانيا تفعيل "آلية الزناد"، ما أدى إلى إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران، لتكون هذه الخطوة نقطة انطلاق لدورة جديدة من التوترات الجيوسياسية بين إيران من جهة، والغرب وإسرائيل من جهة أخرى.
منذ شهرين
استضافت القاهرة اجتماعا بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، والمدير العام للوكالة الذرية، رافاييل غروسي، جرى التوصل فيه لاتفاق يقضي بحرية عمل المفتشين الدوليين بالمنشآت النووية الإيرانية.
منذ ٥ أشهر
جولات التفاوض النووي بين الولايات المتحدة وإيران لا تزال تتسم بالتوتر، في ظل انعدام الثقة بين الطرفين، وسجل من الإخفاقات السابقة.
منذ عام واحد
ما تزال إيران طامحة لتعزيز علاقاتها الاقتصادية مع الاتحاد الاقتصادي الأوراسي والذي يسهم في نهاية المطاف في تقوية النفوذ السياسي لطهران في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى.
إيران أبدت قدرتها على تصدير الغاز والنفط إلى إسلام أباد و"تقليص الاعتماد على الدولار"، بالمقابل كشفت باكستان عن قائمة من السلع المفتوحة لترتيبات المقايضة مع جارتها.